مشهورة جدًا بالقهوة ذات النكهات الزهرية والفاكهية، والمناطق زي “ييرجاتشيف” و”سيدامو” بتنتج قهوة بنكهة مميزة جدًا.
زي جزيرة سومطرة وجاوا، بتنتج قهوة فيها نكهة أرضية، يعني زي نكهة التربة أو التوابل، وبتكون ثقيلة في القوام.
• الحماص يطور البروفايل باستمرار لتقديم تجربة جديدة للمستهلكين.
أما في المقاهي العادية، فيكون التسويق عادةً بسيطًا ويركز على العروض الخاصة والخصومات لجذب العملاء.
توجد العديد من أجهزة التحضير المشهورة بين عشاق القهوة المختصة، حيث توفر كل منها تجربة فريدة في الاستخلاص.
في المقاهي العادية، تجربة التذوق تكون أكثر تقليدية وأقل تعقيدًا. يتم تقديم القهوة بشكل سريع وعادة ما يكون الطعم مألوفًا للجميع دون الكثير من التفاصيل أو النكهات المميزة.
التحميص عملية ديناميكية، والحماص الجيد يطور نفسه باستمرار من خلال التعلم من المزارعين، الفرق العلمية، والمستهلكين
إذا كنت تفكر في دخول هذا المجال أو تبحث عن فهم أعمق لما يميز مشروع قهوة مختصة عن المقهى العادي، فهذه المقالة ستوفر لك رؤية شاملة حول الفروقات الأساسية بينهما، مع التركيز على الجودة، التجربة، الأسعار، والتسويق.
إفريقيا تعتبر مهد القهوة، وأغلب الناس بتربط القهوة بإثيوبيا لأنها المكان اللي ظهرت فيه القهوة لأول مرة.
في المقاهي العادية، تكون طرق التحضير محدودة بشكل عام. تعتمد معظم المقاهي على ماكينات الإسبريسو التجارية التي تقدم مشروبات قهوة متنوعة ولكن بدون التعمق في النكهات.
قهوة فلتر مختصة في حالة إنك مهتم بالنكهات والإيحاءات المميزة.
تقوم مزارع القهوة المختصة بتطبيق ممارسات زراعية دقيقة تركز على إنتاج حبوب ذات جودة عالية مع الحفاظ على البيئة. بعد الحصاد، تُعالج الحبوب بطرق مختلفة لتحافظ على نكهتها الطبيعية، ثم تُحمص بطرق دقيقة تبرز تلك النكهات.
يتم تحضير القهوة بحب وعناية، حيث يحرص الباريستا على التأكد من أن كل فنجان يقدم بأفضل طريقة ممكنة ليعكس جودة الحبوب المستخدمة.
التسويق في مشروع قهوة مختصة يعتمد على إبراز الجودة والتفرد. الهوية البصرية تكون عادةً قهوة مختصة مميزة وتعكس الأناقة والحرفية، مع التركيز على قصة المقهى وأصل الحبوب والتقنيات المستخدمة في التحضير.